بحث هذه المدونة الإلكترونية
:" في كل يوم أنظر إلى وجهي في المرآة وأتساءل إن كان وجهي لا زال ذاك الوجه الذي أحببته وغازلته منذ سنوات،:" شعري يزداد طولا كل يوم، لم أعد أقصره فقد كنت تحبه طويلا أسود اللون، وكنت أحبك إذ تترك كل ما يشغلك، وتهتم بصناعة ضفيرة، تعانقني كلما ابتعدت."
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
قراءة الكف هي إحدى طرق التنبؤ بالمستقبل الموجودة في الثقافة الشعبية . إذ تفترض هذه الطريقة معرفة صفات ومستقبل شخص ما من خلال النظر مليا إلى الخطوط والتعرجات الموجودة على كف الإنسان، وبحسب هذه الطريقة فإن يد الإنسان مقسمة لمناطق تشمل خطوط تدل على صفات معينة، وكلما كانت الخطوط التي تدل على صفة ما أكثر عمقا كلما كان الشخص بارزا في هذه الصفة. عرفت الحضارات القديمة في بلاد الرافدين والهند والصين قراءة الكف منذ وقت قديم قد يعود 3000 قبل الميلاد وبقيت تتناقلها الأجيال من جيل إلى جيل. وقد وجد أقدم توثيق لهذه الثقافة في الهند مكتوبا بالغة السنسكريتية ويدعى أنجاويديا التي بحسب معتقدات الهنود منحت كهدية للبشر من إلهه البحر سمودرا. كذلك يعتقد الهنود أن حكماء الهند تعرفوا على بوذا من خلال بعض العلامات على يديه ورجليه.أما اليونانيون والرومان عرفوا هذه الثقافة وسموها (قحافة اليد) وهم يقصدون بذلك كامل يد الإنسان، علما بأن معظم المعلومات التي تتكلم عن هذه الممارسة فقد عبر السنين. تطرق بعض المفكرين القدامى أمثال ديموقريطوس وأرسطو في بعض كتاباتهم إلى قراءة الكف كما أبدى كلا من هيبوقراطس وفيثاغورث اهتماما بهذه الممارسة.
المشاركات الشائعة
حكاية سر الزيت
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق